تعديل درجة الحرارة: تساعد المراوح الشمسية في الحفاظ على درجات الحرارة المنخفضة عن طريق تدوير الهواء وتقليل تركيز الحرارة، وهو أمر مهم لصحة الدجاج، خاصة عندما يكون الجو حاراً جداً.

فتحات الطاقة عبارة عن فتحات دائرية تشاهدها عادةً بالقرب من غطاء التلال على السطح. تعتمد هذه الفتحات على الكهرباء لسحب الهواء الساخن من العلية، وتوزيعه في الهواء.

رحلات التخييم والأنشطة الخارجية الأخرى يمكن أن تستفيد بشكل كبير من استخدام مراوح الطاقة الشمسية.

من التطبيقات المختلفة القديمة على استغلال الطاقة الشمسية ما يأتي:[٣]

يتم تركيب فتحات الطاقة الشمسية المثبتة على الجملون على جدار الجملون العمودي، مما يسهل تركيبها وصيانتها.

وقد استخدم هذا المفهوم لمركز الزوار في الحديقة الوطنية. وقد صمم المركز من قبل الزوار لبحوث المباني العالية الأداء للمختبر القومي للطاقة المتجددة (المختبر الوطني).

لمنع تراكم الرطوبة وتقليل خطر التدمير، يجب تحقيق تهوية جيدة في السقف. يمكن أن يؤدي الكثير من الماء إلى نمو العفن والعفن الفطري، مما يؤدي إلى تآكل مواد التسقيف. يتم توفير التحكم المناسب في درجة الحرارة عن طريق التهوية الكافية التي تتجنب حبس الحرارة والرطوبة داخل مساحة العلية مما قد يؤدي في النهاية إلى الشيخوخة المبكرة أو تشويه القوباء المنطقية على السطح.

خلال فصل الشتاء، يجب عليك استخدام فتحة الطاقة الخاصة بك مع جهاز قياس الرطوبة. يساعد هذا في الحفاظ على مستويات الرطوبة المثالية في العلية الخاصة بك.

يمكن صنعت من الفولاذ المغلفن أو الفولاذ المقاوم للصدأ أو الألومنيوم.    

من الأمثلة على التطبيقات الحديثة لاستغلال الطاقة الشمسية توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وفيما more info يأتي توضيح لأشهر هذه الطرق:

يتم إدراج فتحات حلقات بلاستيكية المسؤولة عن تصميم العنصر الجمالي.للبيع يمكنك العثور على نماذج "المتقدمة" مجهزة مع شبكة واقية ممتصة للصوت.

ج: يتم تركيب فتحة تهوية شمسية على نهاية الجملون للمبنى بينما يتم تركيب فتحات سقف شمسية على الأسطح؛ وهذا يعني أن كلاهما يستخدم ضوء الشمس لتشغيلهما، لكنهما مصممان بشكل مختلف لأن مواقعهما تتطلب طرق تركيب مختلفة.

ج: إن إنشاء مروحة علية تعمل بالطاقة الشمسية يساعد في تخفيف تراكم الحرارة في العلية، ويقلل نفقات التبريد، ولا يرفع فاتورة الكهرباء.

ومن خلال استخدام كل هذه التقنيات معًا، يضمن المرء أقصى قدر من الكفاءة في تهوية الدور العلوي، وبالتالي تقليل احتجاز الحرارة وتعزيز التدابير العامة لتوفير الطاقة داخل المنازل.